يستطيع المرشد الغذائي (بإذن الله)
علاج غالبية الأمراض المزمنة وأمراض التقدم في العمر
التي نشئت من التغذية الخاطئة ولم يفلح الأطباء بعلاجها.
يستطيع المرشد الغذائي (بإذن الله)
علاج غالبية الأمراض المزمنة وأمراض التقدم في العمر
التي نشئت من التغذية الخاطئة ولم يفلح الأطباء بعلاجها.
يعتقد الكثير من الناس أن الوجبات السريعة مضرة والحقيقة أنها وجبة غذائية متكاملة فتحتوي على اللحم والذي يعطي البروتين وتحتوي على بعض الخضروات كالطماطم والبصل والخس كما تحتوي على الحبوب (القمح) والذي يعتبر المصدر الرئيسي لحياة الشعوب.
لا وجود في الحياة للوجبات البطيئة فغالبية الأطعمة يمكن أكلها دون الحاجة إلى طبخها بإستثناء الأطعمة الصلبة كالحبوب والتي لا يستطيع الإنسان مضغها أو إبتلاعها كما تفعل الطيور وكذلك اللحم فيصعب على الإنسان أن يأكله دون طبخه كما تفعل الأسود وذلك لأنه يتقزز من رائحته.
" التغذية الخاطئة هي الإسراف في تناول بعض أنواع النباتات الطبيعية وترك البعض الآخر "
تختلف الأمراض في طريقة حدوثها فقد تنشئ بشكل مفاجئ نتيجة لحادث عرضي أو سوء إستخدام المعدات أو الأجهزة المنزلية.
والتي قد ينتج عنها تشوه أو إعاقة يصعب علاجها كتلف الأعضاء أو البتور (تمزق الأطراف).
أما غالبية الأمراض التي تصيب البشر والتي تعرف بـ (أمراض التقدم في العمر) فتحدث نتيجة التغذية الخاطئة.
فجميع الثمار النباتية تحتوي على مواد كيميائية نافعة واخرى ضارة (داء ودواء) ونتيجة الإستمرار في تناول نفس الطعام لمدة طويلة ستتراكم السموم ويحدث المرض.
وللأسف فإن الأطباء يعتقدون أن اعضاء الجسم قادرة على التخلص من جميع السموم طالما أن الأعضاء تؤدي وظيفتها ولم تفشل.
وهذا الإعتقاد يدل على عدم الإكتراث لكفائة الأعضاء وطاقتها اليومية في التخلص من السموم.
أما المرشد الغذائي فإنه يضع كفائة العضو بالحسبان ولهذا يعلم أن الأمراض المزمنة لا تحدث من يوم وليلة.
بل تحدث نتيجة الإستمرار في تناول طعام معين لفترة من الزمن أو تحدث نتيجة تناول النباتات السامة والتي تحتوي على تراكيز كيميائية سامة تفوق الكفائة اليومية للأعضاء.
تختلف الأمراض في طريقة حدوثها فقد تنشئ بشكل مفاجئ نتيجة لحادث مروري أو سوء إستخدام الأجهزة المنزلية ، والتي قد ينتج عنها إعاقة يصعب علاجها كتلف الأعضاء أو البتور (تمزق الأطراف).
أما غالبية الأمراض التي تصيب البشر والتي تعرف بـ (أمراض التقدم في العمر) فتحدث نتيجة التغذية الخاطئة فجميع الثمار النباتية تحتوي على مواد كيميائية نافعة واخرى ضارة (داء ودواء) ونتيجة الإستمرار في تناول نفس الطعام لمدة طويلة ستتراكم السموم ويحدث المرض.
وللأسف فإن الأطباء يعتقدون أن اعضاء الجسم قادرة على التخلص من جميع السموم طالما أن الأعضاء تعمل ولم تفشل ، وهذا الإعتقاد يدل على عدم الإكتراث لكفائة الأعضاء وطاقتها اليومية في التخلص من السموم.
أما المرشد الغذائي فإنه يضع كفائة العضو بالحسبان ولهذا يعلم أن الأمراض المزمنة لا تحدث من يوم وليلة .. بل تحدث نتيجة الإستمرار في تناول طعام معين ، أو تحدث نتيجة تناول النباتات السامة والتي تحتوي على تراكيز كيميائية سامة تفوق الكفائة اليومية للأعضاء.
هل تترقب المزيد من المعلومات ؟
قم بإضافتنا إلى المفضلة وتفقدنا بين الفينة والأخرى